أعْظَمُهَا مُعْجزَةُ القُرْءانِ * تَبْقَى على تَعَاقُبِ الأزْمَانِ
كذا انْشِقاقُ البَدْرِ حينَ انفَرَقَا * بِفِرْقتَيْنِ رَأيَ عَيْنٍ حُقِّقَا
وقَدْ زَوَى لَهُ الإلهُ حَقَّا * الأرضَ مَغْربًا لَها وَشَرْقَا
وقالَ ما زَوَاهُ لي سَيَبْلُغُ * إليهِ مُلْكُ أُمَّتي فَبَلَغُوا
وحَنَّ جِذْعُ النَّخْلِ لمَّا فَارقَهْ * لِمِنْبَرٍ إليهِ حتَّى اعْتَنَقَهْ
وَنَبَعَ الْمَاءُ فَجَاشَ كَثْرَه * مِنْ بيْنِ إصْبَعَيْهِ غَيرَ مَرَّهْ
وسَبَّحَ الحَصَا بِكَفِّهِ بِحَقْ * كَذا الطعَامُ عِندَهُ بهِ نَطَقْ
وَشَجَرٌ وَحَجَرٌ قَدْ سَلَّما * عَلَيْهِ نُطْقًا والذّرَاع كَلَّما
وقَدْ شَكَى لهُ البَعيرُ إذْ جُهِدْ * وبالنُّبُوَّةِ لهُ الذئْبُ شَهِدْ
وجَاءَ مَرَّةً قَضَاءَ الحَاجَةِ * فلمْ يَجِدْ سترًا سِوى أشَاءَةِ
ومِثْلِهَا لكنْ هُمَا بَعُدَتا * أمَرَ كلاًّ مِنْهُما فَأَتَتَا
تَخُدُّ الأرْضَ ذي وذي حتَّى قَضَى * حَاجَتَهُ أمرَ كلاًّ فَمَضَى
وَأُزْلِفَتْ إليْهِ سِتُّ بُدْنِ * للنَّحْرِ كُلٌّ سَابِقٌ للطَّعْنِ
وَنَدَرَتْ عَيْنُ قَتَادَةَ فَرَدْ * تِلكَ فكانتْ مِنْ صَحِيحَةٍ أَحَدْ
وَبَرَأَت عَيْنُ عَليٍّ إذْ تَفَلْ * فِيهَا لِوَقْتِهِ وما عَادَ حَصَلْ
وابْنُ عَتِيْكٍ رِجْلُهُ أُصيبَتْ * فَهْيَ بِمَسْحِهِ سَرِيعًا بَرِأَتْ
وقَالَ أقْتُلُ أُبَيَّ بْنَ خَلَفْ * خَدَشَهُ خَدْشًا يسِيرًا فانْحَتَفْ
كَذَاكُمُ أُمَيَّةُ بْنُ خَلَفِ * قُتِلَ كافِرًا ببَدْرٍ فَوُفِي
وَعَدَّ في بَدْرٍ لهُمْ مَصَارِعا * كلٌّ بما سَمّى لهُ قَدْ صُرِعا
وقالَ عَنْ قَوْمٍ سَيَرْكَبُونا * ثَبَجَ هذا البَحْرِ أيْ يَغْزُونا
ومنهُمُ أمُّ حَرَامٍ رَكِبَتْ * البَحرَ ثمَّ في رجوعِهِمْ قَضَتْ
وقَالَ في الحَسَنِ سِبْطِ نَسَبِهْ * يَومًا لَعَلَّ الله أنْ يُصْلِحَ بِهْ
ما كَانَ بَيْنَ فِئتَينِ وَهُمَا * عَظيمَتانِ الكُلُّ مِمَّنْ أسْلَمَا
فكانَ ذا وقالَ في عُثْمَانا * يُصِيبُهُ بَلْوًى فَحَقًّا كَانَا
ومَقْتَلُ الأسوَدِ في صَنْعَا اليَمَنْ * ذَكَرَهُ لَيلَةَ قَتْلِهِ وَمَنْ
قَتَلَهُ كَذاكَ كِسْرَى أخْبَرَا * بِقَتْلِهِ فَكَانَ ذا بِلا مِرَا
وقَالَ إخْبَارًا عَنِ الشَّيْمَاءِ * قَدْ رُفعَتْ في بَغْلَةٍ شَهْبَاءِ
خِمَارُها أسْودُ حتَّى أُخِذَتْ * عَهدَ أبي بكرٍ كما قَد وُصِفَتْ
وَقَدْ دَعَا لوَلَدِ الخَطَّابِ * بِعِزَّةِ الدّينِ بهِ أوْ بأَبِي
جَهْلٍ أصَابَتْ عُمَرًا فأسْلَمَا * عَزَّ بهِ مَنْ كانَ أضْحَى مُسْلِمَا
ولِعَلِيٍّ بذَهابِ الحَرّ * والبَرْدِ لمْ يكنْ بِذَينِ يَدْري
ولابنِ عَباسٍ بِفقهِ الدّينِ مَعْ * عِلْمٍ بتأويلٍ فَبَحْرًا اتَّسَعْ
وثَابِتٍ بِعَيْشِهِ سَعِيدًا * حَيَاتَهُ وموتِهِ شَهيدًا
فَكانَ ذا وأنسٍ بِكَثْرَةِ * المَالِ والوُلْدِ وَطُولِ المُدَّةِ
في عمْرِهِ فَعَاشَ نَحوَ المائةِ * وكانَ يُؤْتي نَخْلُهُ في السَّنَةِ
حِمْلَيْنِ والوُلْدُ لِصُلْبٍ مائةُ * مِنْ بعدِ عشرينَ ذُكُورًا أُثْبِتُوا
وقَالَ فيمَنِ ادَّعَى الإسْلامَا * وَقَدْ غَزا مَعْهُ العِدَا وَحَامَا
مَعْ شِدَّةِ القِتَالِ للكفَّارِ * مَعْهُ بأنهُ مِنَ أهلِ النارِ
فَصَدَّقَ الله مقالَ السَّيّدِ * بِنَحرِهِ لِنَفسِهِ عَمْدَ اليَدِ
وكانَ مِنْ عتَيْبةَ بنِ أبي لَهَبْ * أذًى لهُ دَعَا عَليهِ فَوَجَبْ
فَسَلَّطَ الله عليهِ كَلْبا * قَتَلَهُ الأَسَدُ قَتْلاً صَعْبا
وَقَدْ شَكَى لَهُ قُحُوطَ المَطَرِ * شَاكٍ أتاهُ وهْوَ فوقَ المِنبرِ
فَرَفَعَ اليَدَيْنِ لله وَمَا * قَزَعَةٌ ولا سَحَابٌ في السَّمَا
فَطَلَعَتْ سَحَابَةٌ وانتشَرَتْ * فأُمْطِروا جُمُعَةً تَوَاتَرَتْ
حتى شُكِي لَهُ انقطاعُ السُّبُلِ * فأَقْلَعَتْ لمَّا دَعَا الله العَلي
وأطْعَمَ الألفَ زَمَانَ الخَنْدَقِ * مِنْ دونِ صَاعٍ وبُهَيْمةٍ بَقي
بَعدَ انْصِرافِهِمْ عَنِ الطعَامِ * أكثرُ ممَّا كان مِنْ طَعَامِ
كذاكَ قدْ أطعمَهُمْ مِنْ تَمْرٍ * أَتَتْ بهِ جَارِيَةٌ في صُغْرِ
وأَمَرَ الفَاروقَ أن يُزَوّدا * مئينَ أرْبعًا أتَوْا فَزَوَّدا
والتمرُ كانَ كالفَصيلِ الرَّابِضِ * كأنهُ ما مَسَّهُ مِنْ قابِضِ
كذاكَ أقراصُ شَعيرٍ جُعِلَتْ * مِنْ تَحتِ إبْطِ أنَسٍ فَأَكَلَتْ
جَمَاعَةٌ منها ثَمانونَ وَهمْ * قَدْ شَبِعوا وهْوَ كما أُتي لَهُمْ
وأطعَم الجيشَ فكلٌّ شَبِعا * مِنْ مِزْوَدٍ وما بقي فيهِ دعا
لِصَاحِبِ المِزْوَدِ فيهِ فَأُكِلْ * منهُ حيَاتَهُ إلى حَينَ قُتِلْ
عُثمانُ ضَاعَ وَرَوَوا أنْ حِمْلا * خمسينَ وِسْقًا منهُ لله علا
وفي بِنَائِهِ بزَيْنَبْ أطْعَمَا * خَلقًا كثيرًا منْ طَعَامٍ قُدِّما
أهدَتْ لهُ أمُّ سُليمٍ رُفِعَا * مِنْ بينِهِمْ وَهْوَ كَمَا قدْ وُضِعا
والجَيشُ في يَومِ حُنَينِ إذ رُموا * مِنهُ بقَبْضَةٍ تُرَابًا هُزمُوا
وأنْزلَ الله بِهِ كِتَابَا * وامتلأَتْ أعْيُنُهُمْ تُرَابَا
كذا التُّرَابُ في رءوسِ القَوْمِ قَدْ * وَضَعَهُ ولمْ يَرَهْ منهُمْ أَحَدْ
وكمْ لهُ مِنْ مُعجزاتٍ بَيّنَهْ * تَضيقُ عَنهَا الكُتُبُ المُدَوَّنَهْ
كذا انْشِقاقُ البَدْرِ حينَ انفَرَقَا * بِفِرْقتَيْنِ رَأيَ عَيْنٍ حُقِّقَا
وقَدْ زَوَى لَهُ الإلهُ حَقَّا * الأرضَ مَغْربًا لَها وَشَرْقَا
وقالَ ما زَوَاهُ لي سَيَبْلُغُ * إليهِ مُلْكُ أُمَّتي فَبَلَغُوا
وحَنَّ جِذْعُ النَّخْلِ لمَّا فَارقَهْ * لِمِنْبَرٍ إليهِ حتَّى اعْتَنَقَهْ
وَنَبَعَ الْمَاءُ فَجَاشَ كَثْرَه * مِنْ بيْنِ إصْبَعَيْهِ غَيرَ مَرَّهْ
وسَبَّحَ الحَصَا بِكَفِّهِ بِحَقْ * كَذا الطعَامُ عِندَهُ بهِ نَطَقْ
وَشَجَرٌ وَحَجَرٌ قَدْ سَلَّما * عَلَيْهِ نُطْقًا والذّرَاع كَلَّما
وقَدْ شَكَى لهُ البَعيرُ إذْ جُهِدْ * وبالنُّبُوَّةِ لهُ الذئْبُ شَهِدْ
وجَاءَ مَرَّةً قَضَاءَ الحَاجَةِ * فلمْ يَجِدْ سترًا سِوى أشَاءَةِ
ومِثْلِهَا لكنْ هُمَا بَعُدَتا * أمَرَ كلاًّ مِنْهُما فَأَتَتَا
تَخُدُّ الأرْضَ ذي وذي حتَّى قَضَى * حَاجَتَهُ أمرَ كلاًّ فَمَضَى
وَأُزْلِفَتْ إليْهِ سِتُّ بُدْنِ * للنَّحْرِ كُلٌّ سَابِقٌ للطَّعْنِ
وَنَدَرَتْ عَيْنُ قَتَادَةَ فَرَدْ * تِلكَ فكانتْ مِنْ صَحِيحَةٍ أَحَدْ
وَبَرَأَت عَيْنُ عَليٍّ إذْ تَفَلْ * فِيهَا لِوَقْتِهِ وما عَادَ حَصَلْ
وابْنُ عَتِيْكٍ رِجْلُهُ أُصيبَتْ * فَهْيَ بِمَسْحِهِ سَرِيعًا بَرِأَتْ
وقَالَ أقْتُلُ أُبَيَّ بْنَ خَلَفْ * خَدَشَهُ خَدْشًا يسِيرًا فانْحَتَفْ
كَذَاكُمُ أُمَيَّةُ بْنُ خَلَفِ * قُتِلَ كافِرًا ببَدْرٍ فَوُفِي
وَعَدَّ في بَدْرٍ لهُمْ مَصَارِعا * كلٌّ بما سَمّى لهُ قَدْ صُرِعا
وقالَ عَنْ قَوْمٍ سَيَرْكَبُونا * ثَبَجَ هذا البَحْرِ أيْ يَغْزُونا
ومنهُمُ أمُّ حَرَامٍ رَكِبَتْ * البَحرَ ثمَّ في رجوعِهِمْ قَضَتْ
وقَالَ في الحَسَنِ سِبْطِ نَسَبِهْ * يَومًا لَعَلَّ الله أنْ يُصْلِحَ بِهْ
ما كَانَ بَيْنَ فِئتَينِ وَهُمَا * عَظيمَتانِ الكُلُّ مِمَّنْ أسْلَمَا
فكانَ ذا وقالَ في عُثْمَانا * يُصِيبُهُ بَلْوًى فَحَقًّا كَانَا
ومَقْتَلُ الأسوَدِ في صَنْعَا اليَمَنْ * ذَكَرَهُ لَيلَةَ قَتْلِهِ وَمَنْ
قَتَلَهُ كَذاكَ كِسْرَى أخْبَرَا * بِقَتْلِهِ فَكَانَ ذا بِلا مِرَا
وقَالَ إخْبَارًا عَنِ الشَّيْمَاءِ * قَدْ رُفعَتْ في بَغْلَةٍ شَهْبَاءِ
خِمَارُها أسْودُ حتَّى أُخِذَتْ * عَهدَ أبي بكرٍ كما قَد وُصِفَتْ
وَقَدْ دَعَا لوَلَدِ الخَطَّابِ * بِعِزَّةِ الدّينِ بهِ أوْ بأَبِي
جَهْلٍ أصَابَتْ عُمَرًا فأسْلَمَا * عَزَّ بهِ مَنْ كانَ أضْحَى مُسْلِمَا
ولِعَلِيٍّ بذَهابِ الحَرّ * والبَرْدِ لمْ يكنْ بِذَينِ يَدْري
ولابنِ عَباسٍ بِفقهِ الدّينِ مَعْ * عِلْمٍ بتأويلٍ فَبَحْرًا اتَّسَعْ
وثَابِتٍ بِعَيْشِهِ سَعِيدًا * حَيَاتَهُ وموتِهِ شَهيدًا
فَكانَ ذا وأنسٍ بِكَثْرَةِ * المَالِ والوُلْدِ وَطُولِ المُدَّةِ
في عمْرِهِ فَعَاشَ نَحوَ المائةِ * وكانَ يُؤْتي نَخْلُهُ في السَّنَةِ
حِمْلَيْنِ والوُلْدُ لِصُلْبٍ مائةُ * مِنْ بعدِ عشرينَ ذُكُورًا أُثْبِتُوا
وقَالَ فيمَنِ ادَّعَى الإسْلامَا * وَقَدْ غَزا مَعْهُ العِدَا وَحَامَا
مَعْ شِدَّةِ القِتَالِ للكفَّارِ * مَعْهُ بأنهُ مِنَ أهلِ النارِ
فَصَدَّقَ الله مقالَ السَّيّدِ * بِنَحرِهِ لِنَفسِهِ عَمْدَ اليَدِ
وكانَ مِنْ عتَيْبةَ بنِ أبي لَهَبْ * أذًى لهُ دَعَا عَليهِ فَوَجَبْ
فَسَلَّطَ الله عليهِ كَلْبا * قَتَلَهُ الأَسَدُ قَتْلاً صَعْبا
وَقَدْ شَكَى لَهُ قُحُوطَ المَطَرِ * شَاكٍ أتاهُ وهْوَ فوقَ المِنبرِ
فَرَفَعَ اليَدَيْنِ لله وَمَا * قَزَعَةٌ ولا سَحَابٌ في السَّمَا
فَطَلَعَتْ سَحَابَةٌ وانتشَرَتْ * فأُمْطِروا جُمُعَةً تَوَاتَرَتْ
حتى شُكِي لَهُ انقطاعُ السُّبُلِ * فأَقْلَعَتْ لمَّا دَعَا الله العَلي
وأطْعَمَ الألفَ زَمَانَ الخَنْدَقِ * مِنْ دونِ صَاعٍ وبُهَيْمةٍ بَقي
بَعدَ انْصِرافِهِمْ عَنِ الطعَامِ * أكثرُ ممَّا كان مِنْ طَعَامِ
كذاكَ قدْ أطعمَهُمْ مِنْ تَمْرٍ * أَتَتْ بهِ جَارِيَةٌ في صُغْرِ
وأَمَرَ الفَاروقَ أن يُزَوّدا * مئينَ أرْبعًا أتَوْا فَزَوَّدا
والتمرُ كانَ كالفَصيلِ الرَّابِضِ * كأنهُ ما مَسَّهُ مِنْ قابِضِ
كذاكَ أقراصُ شَعيرٍ جُعِلَتْ * مِنْ تَحتِ إبْطِ أنَسٍ فَأَكَلَتْ
جَمَاعَةٌ منها ثَمانونَ وَهمْ * قَدْ شَبِعوا وهْوَ كما أُتي لَهُمْ
وأطعَم الجيشَ فكلٌّ شَبِعا * مِنْ مِزْوَدٍ وما بقي فيهِ دعا
لِصَاحِبِ المِزْوَدِ فيهِ فَأُكِلْ * منهُ حيَاتَهُ إلى حَينَ قُتِلْ
عُثمانُ ضَاعَ وَرَوَوا أنْ حِمْلا * خمسينَ وِسْقًا منهُ لله علا
وفي بِنَائِهِ بزَيْنَبْ أطْعَمَا * خَلقًا كثيرًا منْ طَعَامٍ قُدِّما
أهدَتْ لهُ أمُّ سُليمٍ رُفِعَا * مِنْ بينِهِمْ وَهْوَ كَمَا قدْ وُضِعا
والجَيشُ في يَومِ حُنَينِ إذ رُموا * مِنهُ بقَبْضَةٍ تُرَابًا هُزمُوا
وأنْزلَ الله بِهِ كِتَابَا * وامتلأَتْ أعْيُنُهُمْ تُرَابَا
كذا التُّرَابُ في رءوسِ القَوْمِ قَدْ * وَضَعَهُ ولمْ يَرَهْ منهُمْ أَحَدْ
وكمْ لهُ مِنْ مُعجزاتٍ بَيّنَهْ * تَضيقُ عَنهَا الكُتُبُ المُدَوَّنَهْ
الإثنين سبتمبر 05, 2011 8:11 am من طرف دنيا العذاب
» الى متــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى
الجمعة سبتمبر 02, 2011 7:00 am من طرف دنيا العذاب
» مَـا هَـيَ حَـقِـيْـقَـةُ الـحُـبْ ؟؟؟
الجمعة أغسطس 19, 2011 9:08 am من طرف دنيا العذاب
» معـاني حياتيه
الجمعة أغسطس 19, 2011 9:05 am من طرف دنيا العذاب
» عاشق ولكن مصاعب
الأحد أغسطس 14, 2011 1:30 am من طرف ابراهيم الصلتي
» أقوال في دموع المرأة...
الأحد أغسطس 14, 2011 1:27 am من طرف ابراهيم الصلتي
» وهذا الكلام يقال كثير وحبي للحببة مثير
الأحد أغسطس 14, 2011 1:25 am من طرف ابراهيم الصلتي
» مرحبا رمضان
الأحد يوليو 31, 2011 2:09 am من طرف malek
» أبحث عن صديقي وأخ
الأحد يوليو 31, 2011 2:01 am من طرف malek